لا لجوجل رفضت شركة جوجل العالمية طلباً من البيت الأبيض أمس، لإعادة النظر في قرارها بالإبقاء على مقطع من الفيلم المسىء للنبى محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن جوجل رفضت الحذف وهو ما أثار احتجاجات مناهضة للولايات المتحدة فى الشرق الأوسط. ويأتى قرار "جوجل" بحجة أنه غير منافي لقوانين الموقع وعملية مسحه تعتبر خطوة من خطوات كبت حرية التعبير كما قالت جوجل أنها غير مستعدة لإستجابة لأي ضغوط سياسية مهما كانت. وقالت بأن الحجب سيكون في ليبيا ومصر، نظرا للأوضاع الحساسة بهاتين الدولتين خاصة وأن الإحتجاجات في ليبيا تسببت في مقتل السفير الأمريكي وثلاثة من اتباعه. اخوانى اخواتى فلنجمع اكثر عدد من الرافضين لجوجل ولا ندخل صفحة جوجل و اليوتيوب وجميع مواقع جوجل حتى يحذفوا المقطع المسيئ للرسول محمد صلى الله عليه وسلم
♥
♥ ♥
♥♥ ♥♥
رّبـًآھِ ؛
♥ لا تآخّذِ رۆحَي مْن جّسدِي . .♥
♥ إلاّ ۆ گلٌ قلبَ ٲحّببَتہ رآضِّي عْنيٌ . .♥
♥ ۆلايحّمِل فيّہ سِۆآ{ ذگِرىّ طيبّہ } عآشّهآ مِعّي ♥
♥♥ ♥♥
♥ ♥
♥
الاخوة الذين يقولون كفاكم طائفيه ..هل تعلمون ان الروافض يأمرون بقتلنا ويقولون اننا ياهل الاسلام انجاس بينما اليهود والنصارى ليسوا بأنجاس أذا ارادتم ان تعرفوا ماهي العنصريه والطائفيه ابحثوا في دين الرافضه وستصدمون بما ستقرؤن ..وانظروا ايضا لما يفعلون بأخواننا في سوريا والله انها الطائفيه بعينها وهم ينفذون بالحرف الواحد ماكتبه علمائهم اليهود عنا فأستباحوا اعرض ودماء المسلمين في سوريا واموالهم ونسائهم وبعضا من الاحاديث التي يخصونا بها:عن زيد النرسي في أصله عن أبي عبد الله(عليه السلام) في حديث قال: فأما الناصب فلا يرقّن قلبك عليه ولا تطعمه ولا تسقه وإن مات جوعاً أو عطشاً، ولا تغثه و إن كان غرقاً أو حرقاً فاستغاث فغطه ولا تغثه، فإن أبي نعم المحمدي كان يقول: من أشبع ناصباً ملأ الله جوفه ناراً يوم القيامة معذباً كان أو مغفوراً. – البحار ج96 ص72 وسفينة البحار 8/252.عن الصادق (عليه السلام) قال: " الناصبي شر من اليهودي. فقيل له وكيف ذلك يا ابن رسول الله؟ قال إن الناصبي يمنع لطف الإمامة وهو عام واليهودي لطف النبوة وهو خاص "عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال: خذ مال الناصب حيث وجدت وابعث إلينا الخمس .ويأتي في رواية إسحاق (١) من باب (٢٥) - ان مال الناصب حلال قوله عليه السلام مال الناصب وكل شئ يملكه حلال الا امرأته فان نكاح اهل الشرك جايز.المصدر كتاب جامع أحاديث الشيعة - السيد البروجردي - ج ١٣ - الصفحة ١٠٧